أرجو أن لا أكون قد خذلت من قبلي لأجل من بعدي
بثقة المهاجر يبحث عن العدل اقلب صفحات الأيام الأول .. بالرفق سنأخذهم
هل تذكر الوادي الاحمر.. هل كان عليك أن تتركه ..
أول بيت .. الشباك الذي حفظت عنده أول سورة أو الشمس التي كنت أجلب منها الخبز كل صباح
الخالة التي تداوينا ، تفسر أحلامنا .. الله سيكافئهم
حتى تصل العدو الأول ستجد كل الطرق تؤدي للشظف وللقهر ..
عندما تخرج عليك أن تجد المبرر لهذه الغربة أو الثمرة التي ستقطفها أو المهمة التي ستبذلها ، لا أسأل عن الذين سبقوني أو الذين أخذتهم الهجرة ..
هل كان الأمر يليق بنا كيف استطعنا أن نستوعب التجنيد أو القصف ثم الرشاوي
من يستدرج الإنسان غير معارفه .. هل يستطيع أن يتوقف حين يرى بالونه قد صار أكبر منه .. كيف سيبلعه ؟ الزمن يقنعك كل يوم على فعل شئ لم تتهيأ له نفسيا ، يتنبأ لكل شخص طريقه .. عتبات تفصل بين الاشتراكية والاعتماد على الذات ، بين العزلة والعالمية .. قد تكون غير مقصودة ، حتى تفهم تحتاج الى سنين من الغربة والفراق واللقيا ، الدائرة واحدة لكن المستويات لا حصر لها ، من يستطيع أن يحوز التقدير سوى المحبون ..
سأبسط لك سؤالا – كيف يتظافر الشر على إنسان حتى يعتدي ثم كيف يجد له أعوانا ؟ هل يستمتع بالتخريب أم يختصر الطرق لما يريد .. هل هو مضطر لأن يجور..
لماذا لا نحرص على تحصيل الأصدقاء .. لماذا الأثرة
خرجت أتحسسهم رغم مرض موت أبي رغم عملي المضطرد رغم وطني المجروح أعود للغربة التي أعرفها أقول هناك سأكون متقدما حرا فاتبعت الإشارة ووجدت لي شركة ومدينة، كانت شكواي أني سأختار لأولادي غربتهم بدل الوطن الذي يكبلهم وهو ينزف يسير بنا من هاوية لأخرى ، في الجهة الأخرى تجد الدعة التي تغلف العولمة من المخدرات والجنس والقروض ، تجد القهر في التمييز بين الناس وهدر الثروات والترف والفساد .
بثقة المهاجر يبحث عن العدل اقلب صفحات الأيام الأول .. بالرفق سنأخذهم
هل تذكر الوادي الاحمر.. هل كان عليك أن تتركه ..
أول بيت .. الشباك الذي حفظت عنده أول سورة أو الشمس التي كنت أجلب منها الخبز كل صباح
الخالة التي تداوينا ، تفسر أحلامنا .. الله سيكافئهم
حتى تصل العدو الأول ستجد كل الطرق تؤدي للشظف وللقهر ..
عندما تخرج عليك أن تجد المبرر لهذه الغربة أو الثمرة التي ستقطفها أو المهمة التي ستبذلها ، لا أسأل عن الذين سبقوني أو الذين أخذتهم الهجرة ..
هل كان الأمر يليق بنا كيف استطعنا أن نستوعب التجنيد أو القصف ثم الرشاوي
من يستدرج الإنسان غير معارفه .. هل يستطيع أن يتوقف حين يرى بالونه قد صار أكبر منه .. كيف سيبلعه ؟ الزمن يقنعك كل يوم على فعل شئ لم تتهيأ له نفسيا ، يتنبأ لكل شخص طريقه .. عتبات تفصل بين الاشتراكية والاعتماد على الذات ، بين العزلة والعالمية .. قد تكون غير مقصودة ، حتى تفهم تحتاج الى سنين من الغربة والفراق واللقيا ، الدائرة واحدة لكن المستويات لا حصر لها ، من يستطيع أن يحوز التقدير سوى المحبون ..
سأبسط لك سؤالا – كيف يتظافر الشر على إنسان حتى يعتدي ثم كيف يجد له أعوانا ؟ هل يستمتع بالتخريب أم يختصر الطرق لما يريد .. هل هو مضطر لأن يجور..
لماذا لا نحرص على تحصيل الأصدقاء .. لماذا الأثرة
خرجت أتحسسهم رغم مرض موت أبي رغم عملي المضطرد رغم وطني المجروح أعود للغربة التي أعرفها أقول هناك سأكون متقدما حرا فاتبعت الإشارة ووجدت لي شركة ومدينة، كانت شكواي أني سأختار لأولادي غربتهم بدل الوطن الذي يكبلهم وهو ينزف يسير بنا من هاوية لأخرى ، في الجهة الأخرى تجد الدعة التي تغلف العولمة من المخدرات والجنس والقروض ، تجد القهر في التمييز بين الناس وهدر الثروات والترف والفساد .
1 comment:
"الدعة التي تغلف العولمة من المخدرات والجنس والقروض ، تجد القهر في التمييز بين الناس وهدر الثروات والترف والفساد"
ثمن آخر علينا دفعه فوق ثمن الغربة
Post a Comment